دعيت أم الله القدوس، يا مريم يا زين الأبكار، حملت احشاكِ بى آجيوس، سيدنا الملك الجبار.
كما رتل في ابصالموس، أبونا الأب داود البار، من أجل حلول باشويس إيسوس، في أحشاك يا طهر الأطهار.
بشرك نى انجيلوس، من أجل الميلاد المختار، قال سوف تلدين الملك القدوس، ويعتق آدم من حر النار.
ابشيرى اميفنونى بى لوغوس، سوف يخرج من أحشاءك البار، يسمى عمانوئيل ايسوس، ابشويس نيمي الملك الجبار.
كل الطغمات وكل الطقوس، يرتعدون من نوره الباهر، بى افتو ان ذوؤن ان اسوماتوس، حاملين كرسي مجده بوقار.
ماريا تى سافى ام بارثينوس، حملت في أحشاك جمر النار، ليحل وثاقات بى كوسموس، وينجينا من كيد المكار.
السلام لكِ يا أم مخلصنا، وبسألك يا بكر نقية، تسألي الرب أن يوصلنا، إلي الميناء بطمأنينة.