دعيت يا بكر وبتول، أم إله الإله القدوس، وأي لسان ينطق ويقول، بقليل من تدبير بيخرستوس.
كطفل جنين في أحشاءك محمول، وجالس فوق بى إثرونوس، وأي أفهام وأي عقول، تحوى هذا السر غير المحسوس.
تحوى هذا السر غير المحسوس، الجالس فوق الكاروبيم، في أحشاء طفلة بكر وعروس، على ذراعيك بمجد عظيم.
تعالوا بنا يا شعب إيسوس، نُطوِّب ابنة يواقيم، ان اوش ايڤول انجو امموس، جيرينا يا م ر ى م.
جيرينا يا م ر ى م، يا من خصك بالرحمة، إله واحد منعم وكريم، اختارك لحلول الكلمة.
لولا إبنك ما رأينا نعيم، ولا انكشفت عنا الظلمة، ونحن نصيح بصوت عظيم، السلام لك يا أم الرحمة.
السلام لكِ يا أم الرحمة، طوباكِ يا ممتلئة نعمة، اوتين شويس إننيب ماريا، هيتين نيس طوڤه نيم نيس إبريسڤيا.
(سيدتنا وملكتنا مريم، بطلباتها وشفاعاتها.)