Howdy, Stranger!
It looks like you're new here. If you want to get involved, click one of these buttons!
Categories
- All Categories 13.8K
- General Category 10.9K
- General Announcements 184
- Faith Issues 3.4K
- Coptic Orthodox Church 2.5K
- Personal Issues 1.4K
- Prayer Requests 423
- Random Issues 1.8K
- Introductions 294
- Non-Orthodox Inquiries 232
- Youth Corner 606
- Hymns 2.5K
- Hymns Discussion 2.5K
- Technicial Difficulties 368
- Technical Topics 368
Leave the rope
[center][glow=red,2,300]+ باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد .آمين + [/glow] [/center]
يحكى أن رجلا من هواة تسلق الجبال, قرر تحقيق حلمـه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها . وبعد سنين طويلة من التحضير وطمعًـا في أكبر قدر من الشهرة والتميز , قرر القيام بهذه المغامرة وحده . وبدأت الرحلة كما خطط لها ومعه كل ما يلزمه لتحقيق حلمه. مرت الساعات سريعة و دون أن يشعر, فــاجأه الليل بظلامه وكان قد وصل تقريبًا إلى نصف الطريق حيث لا مجال للتراجع, ربما يكون الرجوع أكثر صعوبة وخطورة من إكمال الرحلة و بالفعل لم يعد أمام الرجل سوى مواصلة طريقه الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك و برده القارس ولا يعلم ما يخبأه له هذا الطريق المظلم من مفاجآت . و بعد ساعات أخرى أكثر جهدًا وقبل وصوله إلى القمة, إذ بالرجل يفقد اتزانه ويسقط من أعلى قمة الجبل بعد أن كان على بُعد لحظات من تحقيق حلم العمر أو ربما أقل من لحظات ! وكانت أهم أحداث حياته تمر بسرعة أمام عينيه وهو يرتطم بكل صخرة من صخور الجبل . وفى أثناء سقوطه تمسك الرجل بالحبل الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة ولحسن الحظ كان خطاف الحبل معلق بقوة من الطرف الآخر بإحدى صخور الجبل , فوجد الرجل نفسه يتأرجح في الهواء , لا شئ تحت قدميه سوي فضاء لا حدود له ويديه المملوءة َ بالدم , ممسكة بالحبل بكل ما تبقى له من عزم وإصرار . وسط هذا الليل وقسوته , التقط الرجل أنفاسه كمن عادت له الروح , يمسك بالحبل باحثــًا عن أي أملٍ في النجاة . وفي يأس لا أمل فيه , صرخ الرجل : - إلهـــــي , إلهـــي , تعالى أعـن ِ ! فاخترق هذا الهدوء صوت يجيبـه : " ماذا تـريـــدنى أن أفعل ؟؟ " - أنقذني يا رب !! فأجابه الصوت : " أتــؤمن حقــًا أني قادرٌ علي إنقاذك ؟؟ " - بكل تأكيد , أؤمن يا إلهي ومن غيرك يقدر أن ينقذني !!! - " إذن , اقطع الحبل الذي أنت ممسكٌ به ! " وبعد لحظة من التردد لم تطل , تعلق الرجل بحبله أكثر فأكثر . وفي اليوم التالي , عثر فريق الإنقاذ علي جثة رجل على ارتفاع متر واحد من سطح الأرض, ممسك بيده حبل وقد جمده البرد تمامـًا " متر واحد فقط من سطح الأرض !! " وماذا عنك ؟ هل قطعت الحبل ؟ هل مازلت تظن أن حبالك سوف تنقذك؟ إن كنت وسط آلامك ومشاكلك , تتكل على حكمتك وذكاءك , فأعلم أن ينقصك الكثير كي تــعلم معني الإيمان ..
اذكونى فى صلواتكم
يحكى أن رجلا من هواة تسلق الجبال, قرر تحقيق حلمـه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها . وبعد سنين طويلة من التحضير وطمعًـا في أكبر قدر من الشهرة والتميز , قرر القيام بهذه المغامرة وحده . وبدأت الرحلة كما خطط لها ومعه كل ما يلزمه لتحقيق حلمه. مرت الساعات سريعة و دون أن يشعر, فــاجأه الليل بظلامه وكان قد وصل تقريبًا إلى نصف الطريق حيث لا مجال للتراجع, ربما يكون الرجوع أكثر صعوبة وخطورة من إكمال الرحلة و بالفعل لم يعد أمام الرجل سوى مواصلة طريقه الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك و برده القارس ولا يعلم ما يخبأه له هذا الطريق المظلم من مفاجآت . و بعد ساعات أخرى أكثر جهدًا وقبل وصوله إلى القمة, إذ بالرجل يفقد اتزانه ويسقط من أعلى قمة الجبل بعد أن كان على بُعد لحظات من تحقيق حلم العمر أو ربما أقل من لحظات ! وكانت أهم أحداث حياته تمر بسرعة أمام عينيه وهو يرتطم بكل صخرة من صخور الجبل . وفى أثناء سقوطه تمسك الرجل بالحبل الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة ولحسن الحظ كان خطاف الحبل معلق بقوة من الطرف الآخر بإحدى صخور الجبل , فوجد الرجل نفسه يتأرجح في الهواء , لا شئ تحت قدميه سوي فضاء لا حدود له ويديه المملوءة َ بالدم , ممسكة بالحبل بكل ما تبقى له من عزم وإصرار . وسط هذا الليل وقسوته , التقط الرجل أنفاسه كمن عادت له الروح , يمسك بالحبل باحثــًا عن أي أملٍ في النجاة . وفي يأس لا أمل فيه , صرخ الرجل : - إلهـــــي , إلهـــي , تعالى أعـن ِ ! فاخترق هذا الهدوء صوت يجيبـه : " ماذا تـريـــدنى أن أفعل ؟؟ " - أنقذني يا رب !! فأجابه الصوت : " أتــؤمن حقــًا أني قادرٌ علي إنقاذك ؟؟ " - بكل تأكيد , أؤمن يا إلهي ومن غيرك يقدر أن ينقذني !!! - " إذن , اقطع الحبل الذي أنت ممسكٌ به ! " وبعد لحظة من التردد لم تطل , تعلق الرجل بحبله أكثر فأكثر . وفي اليوم التالي , عثر فريق الإنقاذ علي جثة رجل على ارتفاع متر واحد من سطح الأرض, ممسك بيده حبل وقد جمده البرد تمامـًا " متر واحد فقط من سطح الأرض !! " وماذا عنك ؟ هل قطعت الحبل ؟ هل مازلت تظن أن حبالك سوف تنقذك؟ إن كنت وسط آلامك ومشاكلك , تتكل على حكمتك وذكاءك , فأعلم أن ينقصك الكثير كي تــعلم معني الإيمان ..
اذكونى فى صلواتكم
Comments
pray for me
joe
[center][glow=red,2,300]+ باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد .آمين + [/glow] [/center]
يحكى أن رجلا من هواة تسلق الجبال, قرر تحقيق حلمـه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها . وبعد سنين طويلة من التحضير وطمعًـا في أكبر قدر من الشهرة والتميز , قرر القيام بهذه المغامرة وحده . وبدأت الرحلة كما خطط لها ومعه كل ما يلزمه لتحقيق حلمه. مرت الساعات سريعة و دون أن يشعر, فــاجأه الليل بظلامه وكان قد وصل تقريبًا إلى نصف الطريق حيث لا مجال للتراجع, ربما يكون الرجوع أكثر صعوبة وخطورة من إكمال الرحلة و بالفعل لم يعد أمام الرجل سوى مواصلة طريقه الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك و برده القارس ولا يعلم ما يخبأه له هذا الطريق المظلم من مفاجآت . و بعد ساعات أخرى أكثر جهدًا وقبل وصوله إلى القمة, إذ بالرجل يفقد اتزانه ويسقط من أعلى قمة الجبل بعد أن كان على بُعد لحظات من تحقيق حلم العمر أو ربما أقل من لحظات ! وكانت أهم أحداث حياته تمر بسرعة أمام عينيه وهو يرتطم بكل صخرة من صخور الجبل . وفى أثناء سقوطه تمسك الرجل بالحبل الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة ولحسن الحظ كان خطاف الحبل معلق بقوة من الطرف الآخر بإحدى صخور الجبل , فوجد الرجل نفسه يتأرجح في الهواء , لا شئ تحت قدميه سوي فضاء لا حدود له ويديه المملوءة َ بالدم , ممسكة بالحبل بكل ما تبقى له من عزم وإصرار . وسط هذا الليل وقسوته , التقط الرجل أنفاسه كمن عادت له الروح , يمسك بالحبل باحثــًا عن أي أملٍ في النجاة . وفي يأس لا أمل فيه , صرخ الرجل : - إلهـــــي , إلهـــي , تعالى أعـن ِ ! فاخترق هذا الهدوء صوت يجيبـه : " ماذا تـريـــدنى أن أفعل ؟؟ " - أنقذني يا رب !! فأجابه الصوت : " أتــؤمن حقــًا أني قادرٌ علي إنقاذك ؟؟ " - بكل تأكيد , أؤمن يا إلهي ومن غيرك يقدر أن ينقذني !!! - " إذن , اقطع الحبل الذي أنت ممسكٌ به ! " وبعد لحظة من التردد لم تطل , تعلق الرجل بحبله أكثر فأكثر . وفي اليوم التالي , عثر فريق الإنقاذ علي جثة رجل على ارتفاع متر واحد من سطح الأرض, ممسك بيده حبل وقد جمده البرد تمامـًا " متر واحد فقط من سطح الأرض !! " وماذا عنك ؟ هل قطعت الحبل ؟ هل مازلت تظن أن حبالك سوف تنقذك؟ إن كنت وسط آلامك ومشاكلك , تتكل على حكمتك وذكاءك , فأعلم أن ينقصك الكثير كي تــعلم معني الإيمان ..
اذكونى فى صلواتكم
can somebody please translate
It has been said that a man of professional mountaineering, decided to achieve his dream of climbing the highest mountain in the world and the most dangerous one. After long years of preparation and dreams of the reward, the greatest fame and distinction, he decided to do this adventure alone. The flight began as planned and with everything necessary to achieve his dream. Quick the hours passed, suddenly the dark night had arrived almost half the road where there is no room to back away. It may be consulted that returning back could be more difficult and dangerous then completing the journey. Already there was no other choice in front of men then to continue in this dark and gloomy way where he does not know what surprises this dark night is waiting for him. After many hard hours and more effort, before arriving at the top, the man loses his balance and fall from the top of the mountain after he was few moments away from reaching the peak of the mountain and achieving his dream. The most significant events of his life pass before his eyes which quickly crashed every rock from the mountain rocks. During the fall the men try to hang on to his rope which had been linked in the middle since the beginning of the journey fortunately, the rope hanging hook strongly from the other party in a mountain rocks. The man found himself swinging in the air, with nothing not under his feet but unlimited space and his hands filled with blood, holding tight to the rope determined to live. At last the man tried to catch his breath like someone who was dead but now is alive always looking for any hope of escape. In desperation where there was no hope, the man shouted: - God, my God, the Almighty come and help me! With the Lords voice Penetrating through the calm night: "What do you want me to do??" – help me please Lord, he replied!! The lord answered: "do you believe I can really save you??" Certainly, I believe who else but you O lord will be able to save me? The lord responded "So, Cut the rope which you are holding on!" After a moment of hesitation and frightening, the man became more attached to the rope then before and did not let go. The next day, the rescue team found the body of a man at a height of one meter from the earth's surface, the handle of his rope has frozen completely cold, "only one meter from the surface of the earth!!" What about you? Do you let go of the rope? Do you still think that the rope will save you? When you are in the middle of problems and tribulations do you rely on your wisdom and intelligence. If so then know that you are left with much to learn about the meaning of faith...
Plz pray for me
and sorry abkarino for there is no translation , next time all will be translated .
and thx SaintaMaria for ur participation and translation . May God bless u .
mention me in prayers.
God Bless
Coptic Pharaoh
God Bless
God bless u , mention me in ur prayers .
mention me in your prayers