If a feeling or thought is from God or the devil
I mean it may seem harmless, or even good and polite etc....but the devil may turn it.
I heard a story, there was a monk and he got an idea to visit his fellow monk (he was alone in the desert) he fought this thought for years (dont remember exactly how many) to see if it was from God or the devil
i mean somethings cant take years of fighting so how do i know if God is telling me to do something or if the devil is
for example: I'm waiting to take my drivers test, and there was a complication and i have to wait for another month
is this a test from God to see my patience or is it the devil trying to make me angry?
(that may not be the best example) but im sure most of you know what i mean
Comments
what if i have this problem that has been bugging me for a long time...and i have a person at church a mentor (for lack of better word) (he is my sunday school teacher) and i decide i want advise on this specific topic....and just before i walk up to him i say no this is stupid i dont want him to know.....how do i know if thats God saying...i dont want you to go to hom for that, or the devil saying no no dont go because he doesnt want me to feel better and find a way to fight him!
Please help
GOD Bless
If a feeling or thought is from God or the devil
I mean it may seem harmless, or even good and polite etc....but the devil may turn it.
I heard a story, there was a monk and he got an idea to visit his fellow monk (he was alone in the desert) he fought this thought for years (dont remember exactly how many) to see if it was from God or the devil
i mean somethings cant take years of fighting so how do i know if God is telling me to do something or if the devil is
for example: I'm waiting to take my drivers test, and there was a complication and i have to wait for another month
is this a test from God to see my patience or is it the devil trying to make me angry?
(that may not be the best example) but im sure most of you know what i mean
Its a good question. How do you know?
Do you know the 10 Commandments? If any thought leads you to break them, then it wasn't from God.
If you have a thought that tells you that you should read the Bible, and pray, and wake up early and attend mass. This is not from the Devil.
Maybe it's because we don't really SURRENDER our will to God in complete FAITH that He will guide us. I asked my FOC about this once, and he said: you'll feel it in your heart
I guess there's no easy way of telling, there are no visible signs, but as QT whatever God tells you, it won't contradict the Bible
and secondly, prayer, prayer and even more prayer: it's so powerful and influential but we really underestimate it
If you truly and persistently ask God for guidance in His life and call upon Him, then He won't leave you and ONE WAY OR ANOTHER He WILL GUIDE you, just TRUST Him
and also remember that guidance doesn't necessarily have to come by dreams, visions, voices or even advice from people
As abouna says: you feel it in your heart... because when one's heart is filled with the Holy Spirit, one will find rest and peace doing the right thing and disturbance doing the wrong thing, as mentioned by Severus
May God bless and guide you always
Please pray for me, a sinner
i mean somethings cant take years of fighting so how do i know if God is telling me to do something or if the devil is
(that may not be the best example) but im sure most of you know what i mean
in the old testament...St. Yacob..( Spelled it wrong) waited seven years...His kids died. He got sick with various diseases. He lost all His money, family, house , health. but He still believed that the Lord will not leave Him. and the Lord helped Him and He came back twice as better.
there is only one answer to your question of how do you know................PRAY
and be patient..there is a time for everything under Heaven
God Bless
Anyways, here it is...
هذه العظة منقولة
قمت فقط بتلخيصها و تنسيقها
هل من الممكن أن تفوت المؤمن مشيئة الله؟
ليس فقط من الممكن... لكن من المحتمل جدا أن تفوت المؤمن مشيئة الله خاصة إذا كان المؤمن منهكم بالبحث عنها.
لكن كيف يكون ذلك إذ كان هذا الشخص يبحث بكل أمانة ونشاط عن مشيئة الله؟
إن الجواب لهذا السؤال نجده في السؤال نفسه: إن الإنشغال في البحث عن مشيئة الله كثيراً ما يؤدي إلى الإنشغال عن عمل مشيئة الله. وذلك لأن في معظم الأحيان نجد أن الباحث يرّكز على البحث عن مشيئة الله حول أمور محدودة في حياته وينسى أن يركز على عمل مشيئة الله المعلنة في الكتاب المقدس.
إن تركيزنا في هذه الحياة يجب أن يكون موجه ليس على البحث عن مشيئة الله االخاصة (خطط الله المستقبلية للفرد), لكن على عمل مشيئة الله العام ( وصايا الله المتعلقة بنمط الحياة وطريقة المعيشة). حينما نكون مستهلكين عاطفيا بالبحث عن إرادة الله الخاصة لحياتنا لدرجة أن هذا البحث يتحول الى أستحواذ أو صنم في حياتنا, لا نستطيع فيما بعد أن نكون مكرسين لعبادة الله والتمتع بشخصه – السبب الذي خلقنا الله لأجله. إن هذه المهمة – أي البحث عن إرادة الله الخاصة - كثير ما تلهينا عن العيش بطريقة تمجد الله, وكثيرا ما تؤدي إلى فقدان الفرح أو إلى خمود روحي.
إن كنتَ قد وصلتَ إلى هذه النقطة في حياتك وتحس الآن بإحباط وفشل لأنك قضيتَ وقتك تبحث عن إرادة الله الخاصة لحياتك لكنك تحس إنك مازالت عاجز عن تمييزها, أدعوك لتضع هذا البحث على جنب وتبتدأ بدراسة ما يعلم الكتاب المقدس عن هذا الأمر. أنه من المحتمل جدا إن أحباطك هذا ناتج عن مفهموم خاطئ عن مشيئة الله. تعال ندرس بعض الأفكار الخاطئة التي يعتقدها المؤمنون حول مشيئة الله.
مشيئة الله مقابل خطة الله للفرد
كثير من الناس يعتقدون أن مشيئة الله للفرد هي أن يصل إلى حالة خاصة ومحددة يمكن وصفها بهذه العناصر الرئيسية: الخدمة, الشهادة العلمية, العمل, شريك الحياة, عدد الأطفال, ومكان السكن, الخ. وحينما يصل الإنسان إلى هذه الحالة فإنه بذلك يتمم مشيئة الله الخاصة (specific will) في حياته. وكثير من الناس يعتقدون أنه توجد خطة واحدة كاملة (perfect will) للفرد المؤمن. لكن بسبب الخطيئة, معظمنا لا نعيش في هذه الخطة الكاملة, بل في حالات أقل كمالا تدعى مشيئة الله العملية (practical will) أو مشيئة الله الجائزة أو المسموحة (permissible will) . ونجد كثير من المؤمنين في خوف مستمر أن تفوتهم مشيئة الله الكاملة لحياتهم, فنراهم مكرسين أنفسهم للبحث عن مشيئة الله الخاصة الكاملة, بدل من أن يكونوا مكرسين لعمل إرادة الله المعلنة على صفحات الكتاب المقدس. فنرى الشباب يبحثون عن الزوجة الكاملة ويقضون سنوات في البحث ولا يتقدمون لأي من الأخوات اللواتي وضعهن الرب في حياتهم خوفا من أن تفوتهم مشيئة الله الكاملة. ليس فقط في نطاق الزواج, بل في نواحي أخرى نرى المؤمن في حالة إنتظار طويلة لإعلان الله له عن إرادته الخاصة الكاملة, بدلا من إنتظاره للرب نفسه وإنشغاله في التمتع في الرب وخدمته وإطاعة وصاياه.
أنا شخصيا أؤمن أنه يوجد خطة خاصة لكل مؤمن. الله قال, "لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرٍّ لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاء" (أرميا 29: 11).
لكن حينما يتكلم الكتاب المقدس عن خطة الله الخاصة للفرد المؤمن, لا يطلب منا بأن نجعل غاية حياتنا البحث عن هذه الخطة. كل ما يطلبه الكتاب هو أن نثق بالله ونعمل مشيئته المعلنة والظاهرة لنا: "تَوَكَّلْ عَلَى الرَّبِّ بِكُلِّ قَلْبِكَ وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ. فِي كُلِّ طُرُقِكَ اعْرِفْهُ وَهُوَ يُقَوِّمُ سُبُلَكَ" ( أمثال 3: 5 – 6).
إن خطة الله الخاصة للفرد المؤمن هي ليست من صنع أو مسؤلية الإنسان. إن الله هو نفسه الذي سيعمل في الفرد ويتمم خطته الخاصة في حياته : "وَاثِقاً بِهَذَا عَيْنِهِ أَنَّ الَّذِي ابْتَدَأَ فِيكُمْ عَمَلاً صَالِحاً يُكَمِّلُ إِلَى يَوْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ." (فليبي 1: 6), " عَنْ أَعْمَالِ يَدَيْكَ لاَ تَتَخَلَّ " (مزمور 138: 8), "فِي قَلْبِ الإِنْسَانِ أَفْكَارٌ كَثِيرَةٌ لَكِنْ مَشُورَةُ الرَّبِّ هِيَ تَثْبُتُ" (أمثال 19: 21). يجب أن لا نجعل غاية حياتنا البحث عن خطة الله الخاصة المستقبلية لحياتنا لأن الله وعد بأنه سوف يقودنا في الوقت المناسب: "أُعَلِّمُكَ وَأُرْشِدُكَ الطَّرِيقَ الَّتِي تَسْلُكُهَا. أَنْصَحُكَ. عَيْنِي عَلَيْكَ" (مزمور 32: 8). لذلك كمؤمنون مسؤليتنا أن لا نبحث عن هذه الخطط المستقبلية لكن أن نثق بالله, نتلذذ بشخصه ونعمل بوصاياه. لكن إن كان ليس من مسؤليتنا البحث عن هذه الخطط, ماذا يعني الكتاب المقدس حينما يوصينا بعمل مشيئة الله؟
الكتاب المقدس يعلّم أن الإنسان يعمل مشيئة الله حينما يطيع كلمة الله. في الحقيقة, "مشيئة الله" و"كلمة" أو "وصايا" أو "تعليم" الله تستخدم بطريقة تبادلية في عدة أماكن في الكتاب المقدس. قال يَسُوعُ "«تَعْلِيمِي لَيْسَ لِي بَلْ لِلَّذِي أَرْسَلَنِي. إِنْ شَاءَ أَحَدٌ أَنْ يَعْمَلَ مَشِيئَتَهُ يَعْرِفُ التَّعْلِيمَ هَلْ هُوَ مِنَ اللَّهِ أَمْ أَتَكَلَّمُ أَنَا مِنْ نَفْسِي»" (يوحنا 7: 16 – 17). هنا معرفة تعليم الله ضرورة لفعل مشيئته. لا نستطيع أن نعمل مشيئة الله من دون أن نعرف وصاياه. فمشيئة الله ليست عبارة عن مجموعة من المعلومات عن حالة مستقبلية, بل هي عمل وصنع ما يرضيه في الزمن الحاضر وفي الحالة الحاضرة التي نعيشها.
دعنا من الانشغال بالفكرة النظرية حول الحالة المحددة الخاصة, ولنكرس أنفسنا لإرضاء الرب والتمتع به في حياتنا اليومية. كثير من الأحيان, إن إستحواذ خطة الله الخاصة لحياتنا على تفكيرنا وشعورنا بالقلق في هذا الأمر يؤدي إلى ركود وجمود روحي, ويجعلنا أقل فعالية في الخدمة, ويبعدنا عن التركيز على عمل إرادة الله المعلنة لنا. الله يطلب منا أن نطيع ما قد أعلنه لنا ويعتبرنا مسؤولين عليه فقط. لا تجعل هذا التعليم الفلسفي حول وجود حالة واحدة كاملة خاصة بك تلهيك وتصرف إنتباهك عن عمل وإطاعة مشيئة الله المعلنة. إن كنت تبحث عن مشيئة الله لوقت طويل, حان الوقت لهذا البحث أن يتوقف. اقتني الكتاب المقدس, إقرأه يوميا, وطبق المبادئ الكتابية في كل ناحية في حياتك. تذكر أنك أنت مسؤل أمام الله فقط عن عمل مشيئته المعلنة لك. إن بدأت تنشغل في طاعة إرادة الله المعلنة لك بدل من البحث عن خطته الخاصة, أعتقد أن شعورك بالإحباط والفشل سيختفي.
الأشياء الكبيرة فقط
إن مشيئة الله لا تقتصر على الأشياء الكبيرة فقط مثل الزواج, والعمل, لكن إرادة الله تشمل أيضا كيفية عيش حياتنا اليومية. هل نمط حياتك يرضي الله؟
فمثلا, هل أنت تعيش حياة طاهرة؟ "لأَنَّ هَذِهِ هِيَ إِرَادَةُ اللهِ: قَدَاسَتُكُمْ. أَنْ تَمْتَنِعُوا عَنِ الزِّنَا، أَنْ يَعْرِفَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ أَنْ يَقْتَنِيَ إِنَاءَهُ بِقَدَاسَةٍ وَكَرَامَةٍ، لاَ فِي هَوَى شَهْوَةٍ كَالأُمَمِ الَّذِينَ لاَ يَعْرِفُونَ اللهَ" (1تسالونيكي 4: 3 – 5).
هل لك حياة صلاة وشكر؟ الكتاب المقدس يعلّمنا: "اِفْرَحُوا كُلَّ حِينٍ. صَلُّوا بِلاَ انْقِطَاعٍ. اشْكُرُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ هَذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ مِنْ جِهَتِكُمْ" (1 تسالونيكي 5: 16 – 18).
هل أنت كريم وسخي في العطاء لعمل الرب؟ الرسول بولس شهد لكرم كنيسة مكودونية: "لأَنَّهُمْ أَعْطَوْا حَسَبَ الطَّاقَةِ، أَنَا أَشْهَدُ، وَفَوْقَ الطَّاقَةِ، مِنْ تِلْقَاءِ أَنْفُسِهِمْ، مُلْتَمِسِينَ مِنَّا، بِطِلْبَةٍ كَثِيرَةٍ، أَنْ نَقْبَلَ النِّعْمَةَ وَشَرِكَةَ الْخِدْمَةِ الَّتِي لِلْقِدِّيسِينَ. وَلَيْسَ كَمَا رَجَوْنَا، بَلْ أَعْطَوْا أَنْفُسَهُمْ أَوَّلاً لِلرَّبِّ، وَلَنَا، بِمَشِيئَةِ اللهِ (in keeping with God's will). حَتَّى إِنَّنَا طَلَبْنَا مِنْ تِيطُسَ أَنَّهُ كَمَا سَبَقَ فَابْتَدَأَ، كَذَلِكَ يُتَمِّمُ لَكُمْ هَذِهِ النِّعْمَةَ أَيْضاً. لَكِنْ كَمَا تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ شَيْءٍ: فِي الإِيمَانِ وَالْكَلاَمِ وَالْعِلْمِ وَكُلِّ اجْتِهَادٍ وَمَحَبَّتِكُمْ لَنَا، لَيْتَكُمْ تَزْدَادُونَ فِي هَذِهِ النِّعْمَةِ أَيْضاً" (2كورنثوس 8: 3 – 7).
هل تستخدم مواهبك لخدمة الله والآخرين؟ "لِيَكُنْ كُلُّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ مَا أَخَذَ مَوْهِبَةً يَخْدِمُ بِهَا بَعْضُكُمْ بَعْضاً، كَوُكَلاَءَ صَالِحِينَ عَلَى نِعْمَةِ اللهِ الْمُتَنَوِّعَةِ" (1بطرس 4: 10). الكتاب المقدس يحتوي على تعاليم تمس كل ناحية في حياتنا وتعلمنا "كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَسْلُكُوا وَتُرْضُوا اللهَ" (1تسالونيكي 1:4 )
هل أنت تطبق تعاليم الله, أي مشيئته المعلنة, على كل ناحية في حياتك؟
تلاميذ يسوع وخدام الله عبر التاريخ لم يكونوا منشغلين بمن سيتزوجون أو أين يجب أن يسكنوا, لكنهم كانوا منشغلين بعمل مشيئة الله المعلنة على صفحات الكتاب المقدس. مسيحيوا اليوم مشغولين بمثل هذه الأشياء – أي من يتزوجون وأين يعيشون - وفي نفس الوقت لا يعيشون حياة مقدسة للرب. لنتذكر أنه حينما ننتقل من هذه الآرض, لن نحاسب عما إذا عشنا في امريكا بدلا من الشرق الوسط أو إذا اشتغلنا كمهندسين بدلا من أطباء, أو إذا تزوجنا أخت مريم بدل من أخت مرثا, لكننا سنحاسب عن كل كلمة خرجت من فمنا, عن كل عمل, عن كل فكر, عن مدى أمانتنا في استخدام المواهب التي أعطانا إيها الله.
لماذا نحن منشغلون الى هذا الحد بخطط الله المستقبلية لحياتنا, حينما في النهاية الشيء المهم هو مدى إطاعتنا لمشيئة الله المعلنة لنا؟
المستقبل مقابل الحاضر
يعتقد الكثيرون أن مشيئة الله هي شيء للمستقبل. هذا الأعتقاد يجعلنا نهمل الحالة الحاضرة. فنحن لا نستشير الرب في صنع قرارتنا الحاضرة, لا نمتحن ونفحص أسلوب حياتنا إن كان يمجد الله, لا نطلب ملكوت الله وامتداده, ولا نخدم الرب بكل قوتنا في حالتنا الحاضرة التي نحن فيها. إن كانت مشيئة الله دائما في المستقبل, فهدا يعني أنها دائما تفوتنا في وقتنا الحالي.
إن كان في خطط الله المستقبلية التي نشعر أن الله يدعونا إليها عناصر يريدنا الله أن نهتم بها (فمثلا دراسة معينة لتأهيلنا لعمل ما أو خدمة معينة), فإن هذه العناصر سيعلنها الله لنا في وقتنا الحاضر وتصبح جزء من الحاضر وليس المستقبل. وحينما يظهر لنا حالات مستقبلية يدعونا إليها (مثل الزواج), يجب أن لا نكون مهووسين بها (غير طبعا الصلاة لأجلها والتحضير الطبيعي), لكن يجب أن نركز على حالتنا الحاضرة (مثل العزوبية) وكيف نعيش هذه الحالة الحاضرة بأكثر طريقة تمجد الله. حينما نكون امناء في الأوقات الحاضرة واللحظات الحالية آنذاك الله يباركنا في المستقبل.
إرادة خاصة مخفية مقابل إرادة خاصة معلنة
إرادة الله الخاصة لحياتك ليست مخفية. الله لا يلعب معنا لعبة التخفي (hide and seek) . هو يريدنا أن نعرف ماذا يريد منا وكيف يجب أن نعيش حياتنا. لقد أظهر لنا مشيئته لنا في الكتاب المقدس. كلامه ليس صالحا فقط لتعليمنا كيف يجب أن نعيش حياتنا اليومية, بل أيضا كلامه يرشدنا إلى خطة الله الخاصة لحياتنا. يوجد في الكتاب المقدس مبادئ قادرة ان ترشدنا لعمل قرارت في المجالات المختلفة في حياتنا, إن كان الزواج أو العمل أو الخدمة. تأمل في الآيات التالية:
"سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي." (مزمور 119: 105)
"إِذَا ذَهَبْتَ تَهْدِيكَ. إِذَا نِمْتَ تَحْرُسُكَ وَإِذَا اسْتَيْقَظْتَ فَهِيَ تُحَدِّثُكَ. لأَنَّ الْوَصِيَّةَ مِصْبَاحٌ وَالشَّرِيعَةَ نُورٌ وَتَوْبِيخَاتِ الأَدَبِ طَرِيقُ الْحَيَاةِ." (أمثال 6: 22 - 23 )
"لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ, بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَاراً وَلَيْلاً, لِتَتَحَفَّظَ لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ." ( يشوع 1: 8 (
الله أيضا يستخدم رجال ونساء الله ليساعدنا على تمييز مشيئته:
"حَيْثُ لاَ تَدْبِيرٌ يَسْقُطُ الشَّعْبُ أَمَّا الْخَلاَصُ فَبِكَثْرَةِ الْمُشِيرِينَ." (أمثال 12: 14)
"مَقَاصِدُ بِغَيْرِ مَشُورَةٍ تَبْطُلُ وَبِكَثْرَةِ الْمُشِيرِينَ تَقُومُ." (أمثال 15: 22)
الله أيضا يستخدم الظروف وأمور أخرى لقيادتنا إلى مشيئته. بعض المؤمنين يشعرون إن الطرق التي ذكرت غير كافية لحياتهم وتراهم يبحثون عن شيء آخر كرؤية خاصة. وإن لم يحصلوا على هذا النوع من الإعلان, نجدهم يجلبون كل حياتهم إلى حالة خمود روحي. كثير من الأحيان نحس أن هذا الخمود وعدم وجود الحركة في حياتنا سببه أن الله لم يعلن لنا مشيئته لحياتنا, لكن هذا ليس صحيح, فنحن وحدنا المسؤلين عن هذا الخمود. نحن مسؤلين لأن المشكلة أحيانا هي ليست أن الله لا يعلن لنا مشيئته, بل أننا لا نسمع صوته. نحن لا نسمع صوته لأنه غير مألوف ومعروف لنا, لأننا لم ننمو بالمودة والألفة معه. أحيانا لا نسمع لأن مشيئتنا لها صوت أعلى من صوته. في هذه الحالة يجب أن نتعلم كيف أن نوفق إرادتنا مع إرادته. أحيانا المشكلة هي ليست بالإستماع بل بالثقة في الرب وطاعته. مهما كانت المشكلة, هي ليست أن الله لا يعلن مشيئته. نعم أن الله يتكلم, لكن هل أنت تستمع؟
إرادة الله أو الأستقرار
مرار من الأوقات حينما يصلي الناس لإرادة الله هم في الحقيقة يطلبون الإستقرار. هم يظنون أنه حينما يسعون وراء الوظيفة الأفضل التي يريدها الله لهم, أو حينما يتزوجون الإنسان المعين لهم من قبل الله, أو حينما يسكنون المدينة المعينة لهم, الخ, آنذاك سيكونون في مشيئة الله الخاصة الكاملة. لكن مشيئة الله ليست عبارة عن حالة 
ok i have a better example now,
what if i have this problem that has been bugging me for a long time...and i have a person at church a mentor (for lack of better word) (he is my sunday school teacher) and i decide i want advise on this specific topic....and just before i walk up to him i say no this is stupid i dont want him to know.....how do i know if thats God saying...i dont want you to go to hom for that, or the devil saying no no dont go because he doesnt want me to feel better and find a way to fight him!
Please help
GOD Bless
tell it to Abouna....
ok i have a better example now,
what if i have this problem that has been bugging me for a long time...and i have a person at church a mentor (for lack of better word) (he is my sunday school teacher) and i decide i want advise on this specific topic....and just before i walk up to him i say no this is stupid i dont want him to know.....how do i know if thats God saying...i dont want you to go to hom for that, or the devil saying no no dont go because he doesnt want me to feel better and find a way to fight him!
Please help
GOD Bless
I think in that situation God and the devil aren't forcing to do one or the other i think that its just the free will that God gave us.
Pray4me
Copticdeacon
and secondly, prayer, prayer and even more prayer:
I'm having a problem with this now, not that im not praying,
but that i feel as if my heart is stone as if i dont feel anythin when i pray as if when i sin i dont feel it i know i do wrong and im sad (to an extent) but my heart is feelingless....i cant feel the peace of God anymore, when i confessed i used to feel like a big car was lifted off me now, i feel the same, but i mean it....i wanna feel again, i want my heart to feel the bad so when i go back to God i can feel his peace.
What do i do :'(
I'm having a problem with this now, not that im not praying,
but that i feel as if my heart is stone as if i dont feel anythin when i pray as if when i sin i dont feel it i know i do wrong and im sad (to an extent) but my heart is feelingless....i cant feel the peace of God anymore, when i confessed i used to feel like a big car was lifted off me now, i feel the same, but i mean it....i wanna feel again, i want my heart to feel the bad so when i go back to God i can feel his peace.
when you pray you don't have to always pray for forgiveness and im not telling u not to. but when u pray what u r feeling open your heart to God. God already knows what u want or what u wish for b/c he is Almighty and alknowing but he will reward u if u take the time to talk to him. spill all what ur heart to him.
pray4me
Copticdeacon
my heart wont open anymore its shut
i cant talk to him without feeling like there is this space where my heart shoukd b
there is not warmth anymore, (u know when you get ur hair cut u feel a breeze and its kinda cold) thats what it feels in my heart, i dont know what to do anymore
[quote author=godislove260 link=topic=6720.msg89931#msg89931 date=1213035689]
and secondly, prayer, prayer and even more prayer:
I'm having a problem with this now, not that im not praying,
but that i feel as if my heart is stone as if i dont feel anythin when i pray as if when i sin i dont feel it i know i do wrong and im sad (to an extent) but my heart is feelingless....i cant feel the peace of God anymore, when i confessed i used to feel like a big car was lifted off me now, i feel the same, but i mean it....i wanna feel again, i want my heart to feel the bad so when i go back to God i can feel his peace.
What do i do :'(
I can tell you right now that i used to have that feeling... TALK TO ABOUNA
ALWAYS PRAY, AND PRAY ALWAYS
when we feel GOD, we take it foregranted, but when we don't feel Him, and want to, it takes work..... so then when we get to feel Him again, we will know that we paid a price, and we will apreciate it tons , and tons, and i mean tons more than you did before.... because this time we worked for it.....
thanks